Admin Admin
عدد المساهمات : 852 تاريخ التسجيل : 18/07/2011 العمر : 36
| موضوع: الصرصار عدوك الاول ؟؟ تعرف ليه نعجز عن التخلص منة الأربعاء ديسمبر 19, 2012 11:14 pm | |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اليوم موضوعي ممكن ما يعجب البعض او البعض يقول ايه القرف لكن هي الحياة و لايمكن ان نغيرها
المهم شفتوا
هذا
هو عدونا الاول و نقف امامة عاجزين الا من زنوبة راس مالها ريالين او علبة بف باف و في الاخير يطلع منتصر ....و لما قريت عنه المعلومات وليش نعجز عنه في اغلب الاحول انبهرت و اكيد ان فيكم ما يعرف معلومات عنه قبل ما نعلن الحرب عليه خلونا ناخذ جولة عن عجائب الصراصير فالصراصير هي المخلوقات الوحيدة التي تثير الاشمئزاز والإعجاب في نفس الوقت، الاشمئزاز بسبب شكلها وعيشها في ألمجاري والإعجاب بسبب تفوقها وقدرتها على البقاء،
فالصراصير من أقدم الكائنات الحية على وجه الأرض.
ويقدر عمرها بـ 250مليون عام في حين لا يتجاوز عمر الإنسان 40ألف عام فقط.. وهذا يعني أنها من أوائل المخلوقات التي وجدت على سطح الأرض. واليوم أصبح مؤكداً أن الأرض تعرضت إلى خمس موجات انقراض (على الأقل) تسببت كل موجة في إبادة 90% من مخلوقات البر والبحر.
وفي آخر موجة هلكت الديناصورات والثدييات العملاقة فيما نجحت الصراصير لخامس مرة!!
ويقدر أن الصراصير ستبقى بعد كل مرة تتعرض فيها الأرض لأسوأ كارثة يمكن تصورها. فلو نشبت حرب نووية شاملة لن يتحمل الإشعاع ويبقى سليماً غير الصراصير.
ولو شحت موارد الأرض واختفى الطعام لن يتحمل الجوع غير الصراصير (ناهيك عن قدرتها على أكل كل شيء من التراب إلى الكعك ومن الخشب إلى البلاستيك). ولو انتشر مرض فتاك وقتل كل الكائنات الحية ستتأقلم الصراصير بسرعة وتنتج مضادات مناعية خاصة.
ولو انطلقت غازات سامة تستطيع الصراصير أن تحبس أنفاسها لمدة 40دقيقة حتى تهرب لموقع أفضل..
وحين تقرر الهرب تملك وسائل ممتازة لتنفيذ ذلك، فهي تركض بسرعة كبيرة تقدر بخمسة كلم في الساعة.
وتستطيع ضغط حجمها والدخول من فجوة لا تزيد عن , 15ملم والجري في أنبوب لا يتجاوز قطره خمسة ملم.
أما في الأحوال العادية فالصراصير أبعد ما تكون عن الانقراض، فأعدادها تفوق بأضعاف أعداد البشر وكامل الثديات. ناهيك عن وجود 3500نوع منها ـ وربما نفس العدد مايزال مجهولاً.
وهي قادرة على العيش في جميع المناطق (من الغابات المطيرة إلى الصحاري الجافة، ومن المناطق القطبية إلى البيوت الدافئة). وهناك 20نوعاً منها فقط تفضل العيش داخل البيوت ـ انتقل بعضها إلى قارات جديدة بفضل سفن الشحن.
وهي عند اللزوم تصوم عن الطعام لثلاثة أشهر، وعن الماء لمدة أسبوعين، وتتحمل درجة حرارة تصل إلى 70درجة!!
والصراصير تملك آليات مدهشة للنجاة بنفسها،
فهي مثلاً تملك حاسة شم قوية تنبئها بمقدم أي مخلوق وهي في مخبئها. وإن خرج أحد قبل حضورها ستعرف بوجوده بسبب القدر الضئيل من الرائحة التي تركها خلفه. وهي تملك حاسة فريدة للتموجات التي تحدث في الهواء.. فإذا رفعت قدمك لدهسها سيؤدي ذلك إلى ضغط الهواء أثناء نزول القدم وبالتالي سيشعر الصرصور بأن (شيئاً ثقيلاً) سيسقط عليه فيهرب بطرفة عين.
أما إذا فكرت باستعمال أحدث المبيدات الحشرية (فقد تنجح في البداية) ولكن سرعان ما ستتأقلم الصراصير معها وتلد ذرية لا تتأثر بها.. وهذا بحد ذاته خبر سيئ لأن الأنثى قد تلتقي بالذكر مرة واحدة فقط، وتظل تلد طول حياتها!!
.. أيضاً لا يمكن للصراصير أن تعاني من أمراض القلب ـ لأنها ببساطة لا تملك قلباً.. تملك فقط أنابيب ضاغطة تحرك الدورة الدموية بكلا الاتجاهين. وهذه الميزة تجعلها لا تعرف شيئاً يدعى التعب أو ضعف اللياقة ـ ورغم ذلك لا تمانع من الهجوع لأشهر في المناطق الشحيحة!! وفي حين يقول علماء الأحياء "إن البقاء للأقوى" تثبت الصراصير أن البقاء للأكثر مرونة وقدرة على التكيف!!
لا اقول الا سبحان الله ...له في خلقه شئون ...
يعني مافيه شيء يبيدها ..
يقول احد العلماء انه في حالة التعرض لهجوم نووي، فإن كل كائن حي يقع في نطاق 10اميال من موقع انفجار القنبلة سوف يستنشق غبارها النووي ويهلك باستثناء الصراصير.
وقد توصل الدكتور فرانز ويلشتاينر- وهو احد عباقرة البيئة العاملين بالمركز الأمريكي لأبحاث الطوارئ الذرية-
إلى هذه النتيجة المثيرة بعد دراسة استمرت 30عاما وتركزت حول مدى مقاومة الإنسان والحشرات لظروف الحرب النووية.
يقول ويلشتاينر "إن الصراصير مخلوقات مثيرة للحيرة. فقد ظلت هذه الحشرات تنتشر في كل البيوت منذ اكثر من 280 مليون عام، أي منذ العصر الكربوني.
"فالصرصور يستطيع ان يعيش بدون أي طعام لمدة شهر كامل.
وبدون رأس لمدة اسبوع. ويمكن لهذا المخلوق العجيب ان يتوقف عن التنفس لمدة 45دقيقة دون ان يصيبه أي مكروه".
وأوضح الدكتور ويلشتاينر ان الصراصير تتمتع بنوع من الكروزومات في جيناتها الوراثية تحول بينها وبين الهلاك.
ويعتزم علماء الاحياء والبيئة القيام بتحليل حاملات الجينات الوراثية لدى الصراصير أملاً ان يتوصلوا يوماً إلى لقاح أو عقار يقي من الأدواء التي تسببها الاشعاعات النووية.
يقول أحد الخبراء "لعلنا لا نستطيع العثور على الاشخاص الذين لديهم وقاية وراثية من الانفجارات النووية.
فهم لا يعلمون انهم يحملون المورثات، الصرصورية،. ولكن اذا تعرضت امريكا الى هجوم نووي، فلن ينجو منها الا اولئك الذين يحملون هذه المورثات الحشرية.
"اما نحن فسوف نهلك بمجرد استنشاقنا للغبار النووي، فيما تبقى الصراصير لتواصل مسيرة الحياة وحدها".
أما أغرب ما قرأت عنه
منذ قرون والحرب قائـمة بين الإنـسان والصـرصور، لا سيما النوع من الصراصير الذي يدعى الصـرصور الألماني (Blatella germanica)، المعـروف بضرره البالغ للإنسان، فهو ينقل إليه أمراضاً مُعدية، مثل الكوليرا والزحار (Dysenterie)،
كما يُطـلق نوبات الربو عند صغار الأولاد.
وحتى هذا اليوم، تمكّن الصرصور من كسب الحرب التي شنّها عليه الإنسان، كما أثبت عن ذكـاء ممـيز في تجنّبه كل الأفخاخ التي نصبها البشر للقـضاء علـيه، حتى أن بعـض العلـماء يذهب بعـيداً في التأكيد بأن الصرصور يمكن أن ينجو من انفـجار نووي!
فمن يقضي إذن على هذه الحشرة المؤذية؟
اكتشف الباحثون في علم الأحياء بعد عشرة أعوام من الجهد في محاولة لتقليد تركيبة الهرمون الذي «تتعطّر» به أنثى الصرصور لكي تجتذب شريك التزاوج. ويتميز هذا الهرمون بقوة كبيرة لدرجة أن ذكر الصرصور قد يترك طعامه حتى لو كان يموت من الجوع، من أجل ملاقاة شريكته التي تجتذبه بعطرها «الفتّان».
ومن أجل التقاط الهرمون المطلوب، كان على علماء الأحياء أن يقوموا بتشريح خمسة عشرة ألف أنثى من إناث الصراصير لاستخراج الجزيئات المعينة ووضعها أمام عدد من ذكور هذه الحشرات. وكانت الإشارة التي ينتظرها العلماء، هي اهتياج الذكور لدى إحساسها بالرائحة المطلوبة. أما النتيجة المرجوّة من هذا «العطر الفتّاك»، فهو اجتذاب الصرصور إلى طعام مسموم، له مفعول متأخر ولا يقضي فوراً عليه، بل بعدما يعود إلى مخبئه، حيث تنتظره مجموعات من الصراصير تأكل من مخلّفاته فتموت هي الأخرى.
و من الحب ما قتل
كذلك من المعلومات الغريبة عنه
ذكرت صحيفة //برافدا// الروسية أن تلاميذ المدارس فى مدينة كاتنبرج ابتكروا طريقة جديدة للتلاعب بالعلامات السيئة فى شهاداتهم الدراسية باستخدام الصراصير الجائعة.
ونقلت اذاعة //سوا// الامريكية عن الصحيفة قولها يوم الاثنين ان التلاميذ اكتشفوا أن الصراصير تلعق الحبر الجاف من على الورق وتزيله دون أن تترك له أثرا، فعمدوا الى وضع قطرة من عسل النحل على الدرجات السيئة فى الشهادات الدراسية ثم وضع صرصور جائع بجانبها.
وأشارت الاذاعة الى ان الصرصور يقوم بلعق العسل ومعه الحبر الجاف المستخدم لتدوين الدرجة، ثم يقوم التلميذ بمنح نفسه الدرجة المرغوبة على الشهادة قبل تسليمها
اكثر العلاج المستخدم في القضاء على هذا الكائن
اكثر الطرق فتاكة في القضاء على الصراصير
الطريقة كالتالي :
نص علبة حامض البوريك (من الصيدلية)
ملعقة حليب بودرة
ملعقتين كبيرة دقيق
ملعقتين كبيرة سكر
ماء (الكمية حسب الحاجة)
::الطريقة::
تخلط المقادير كلها مع بعض وتعجن بالماء لكن الذي يصب شوي شوي حتى تصبح العجينة متماسكة وغير رخوة
بعد كذا تكور (على شكل كور صغيرة) وتوزع بكل مكان تحت الثلاجة والفرن والدواليب وفوقها وفي الحمامات وفي كل مكان تتوقعون يجي منه صرصور
خليها ثلاثة أيام وهي طبعا رح تنشف لوحدهاوبعدها مارح تشوفون خيال صرصور باذن الله
وبعضهم يستغني عن هذا كله ويضع مع حمض البوريك بطاطس مهروس
حمض البوريك موجود في الصيدليات على شكل بودرة علب صغيرة
وإذا لم تجدو البوريك حطوا أي مادة سامة أخرى
ملاحظة :
أبعدوها عن متناول الأطفال حطوها في أماكن لاتصلها يد طفل
الطريقه الثانية فية حاجة اسمها الجااااااارة عند البيطري يستخمدوها للتخلص من الصراصير و لها مفعولها
فية حاجة ثانية اسمها عجينة الصراصيرتخلط مع الزبادي و كثير مدح فيها و انو لها مفعول سريع للتخلص من الصراصير
سؤال للجميع
و انت ما هي اكثر طريقة تخلصت بها من الصراصير و حتى ان كانت بشكل جزئي ؟؟؟؟؟
| |
|